آخر الكلام.. تعظيم سلام
بقلم الكاتبه / ساره منصور علام
تشرفت بكتابة مقال بعنوان “تحيةً لشعب مصر العظيم” بتاريخ 20 / 9 / 2019 لتحية شعب مصر العظيم هذا الشعب الأصيل الواثق في قيادته وفي كل مؤسسات الدوله المصريه ضد كل الخونه والعملاء.. هذا الشعب الذي أثبت للجميع أنه شعب لا مثيل له في الوجود وأن مصر بلد الخير والتنميه والبناء والتقدم والازدهار والسلام والأمن والأمان في عهد وتحت قيادة الزعيم القائد العظيم الإنسان الفارس النبيل المخلص الشريف الشجاع الصادق الأمين الصريح والواضح قائد مسيرة التنميه والتحدي والبناء سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
واليوم الأربعاء الموافق 26 / 10 / 2022 من أرض مصر الكنانه أُخاطب بني وطني جموع الشعب المصري مُجددةً لهم هذا الشكر الموصول لهذا الشعب العظيم الذي اختار طريق العزة والكرامه والكبرياء والشرف برفضه بكل عزيمه ووعي وإبداع وفهم وقوة إراده للمؤامرات والمُخططات والدعوات السنويه التحريضيه على مصر التي ستبقى وتظل مرفوعة الهامه رايتها عاليةً خفاقه أبد الدهر.. فمصر الأبيه لن تركع أبداً لأحد وأود أن أقول لكم :
أيها الشعب المصري العظيم هيا بنا نتوجه بالشكر والتضرع إلى الله لنجاة مصر وشعبها ولتماسك كل مؤسساتها والعمل في ملحمه وطنيه كلها عشق وحب وانتماء واحترام مُتبادل بين الشعب والرئيس عبدالفتاح السيسي.. وليس غريب أن العديد من المراكز الإستراتيجيه الثقافيه والعلميه بدول العالم تقوم بعمل دراسات عميقه عن هذا الحب بين شعب يتحمل أعباء الإصلاح الإقتصادي وقائد اعتمد على الله ثم شعبه كسند وعون له فقوة الرئيس استمدها من الله ثم شعبه لإستكمال طريق الإصلاح والبناء والتعمير والتقدم والازدهار في كل مجالات الحياه على أرض مصر.
واسمحوا لي كمواطنه مصريه عاشقه لتراب هذا الوطن أن أقدم التحيه في مقالي هذا ” آخر الكلام تعظيم سلام ” لسيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي هذا التقدير والاحترام والتحية الصادقه لسيادته مُدعمه بالأدله والبراهين لمن يُريد أن يعرف الحقيقه بموضوعيه وأمانه وتجرد وشرف ومن هذه الأدله ما يلي :
أولاً : سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية القائد الأعلى للقوات المسلحه اتخذ القرار منذ البدايه بالوقوف مع الشعب وعرض حياته وتاريخه العسكري بل وحياة أسرته للخطر الحقيقي إلا أنهُ قد كسب الرهان ولم يُخذل الشعب وتحولت مصر في سبع سنوات من الخراب والدمار والفساد والإفساد في عهد جماعة الإخوان الإرهابيه إلى دوله قويه ذات كيان يحترمها جميع دول وشعوب العالم.
ثانياً : الرئيس عبدالفتاح السيسي أحد أبناء المؤسسه العسكريه المصريه يتمتع بالمحبه والانتماء والشرف والحكمه والقلب المفتوح المليء بالحب لكل فرد على أرض مصر فقلبهُ اتسع للجميع حتى المخالفين له في الرأي لإيمانه بالمسئوليه أمام الله ومن مُنطلق فهمه لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم “كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته”
ثالثاً : حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي على بناء جمهورية مصر العربيه الجديده لتحتل مكانه عُظمى بين جميع دول العالم من خلال تحقيق الإصلاح الاقتصادي والتنميه والبناء وتنفيذ مشروعات اقتصاديه عملاقه في النواحي الاجتماعيه والصحيه والتعليميه والصناعيه والزراعيه والتجاريه والثقافيه مع اهتمامه بتوفير بنيه تحتيه جديده لجميع مؤسسات الدوله خاصةً الطرق والكباري وجميع المواصلات وتحقيق ومراعاة تحقيق العداله الإجتماعيه بين الجميع لتنعم مصر بالاستقرار في الوقت الذي تشهد فيه دول العالم المُتقدمه أزمات وكوارث نتيجةً لجائحة كورونا والحرب الروسيه الأوكرانيه
رابعاً : الاهتمام المُستمر والتوجيهات الرئاسيه من السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي بالتصدي لجميع المُشكلات وتقديم الحلول بطرق علميه وواقعيه ودعوته لإنعقاد المؤتمرات الشبابيه والإقتصاديه والصناعيه والبيئيه على أرض مصر الكنانه بلد الأمن والأمان والتي أصبحت تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي مُلتقى الحضارات والأديان بين شعوب العالم المختلفه.. وأصبحت مصر قوه جاذبه للجميع.
خامساً : تمتع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالحكمه والبصيره والإراده الحديديه التي لا تلين المُستمده من الله مما زادت قوة صبره على الجهلاء والأغبياء الذين يُريدون تعطيل مسيرة البناء والتنميه لمصر وراهن على حب شعبه وثقته فيه فهو رئيس إنسان وزعيم عالمي استحق حب وتقدير واحترام شعبه وشعوب وقادة العالم كما يستحق شهاده بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى مني وفاءً لقائد عظيم صبر على المُفسدين ويعمل ليلاً ونهاراً في صمت وفاءً للقسم والعهد والوعد لشعب مصر العظيم.
وآخر الكلام تعظيم سلام لقائدي ومُلهمي الأب الروحي عزيز مصر سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي ولكل مؤسسات الدوله الوطنيه
تحيا مصر . تحيا مصر . تحيا مصر .