أثارت “دموع” سعد سمير أثناء رحيله الإعارة عامين خارج أسوار النادى الأهلى ردود أفعال قوية داخل القلعة الحمراء وعبر منصّات التواصل الإجتماعي وأعتبرها كثيرون بمثابة دموع في عيون مُخلصة ووفيّة للاعب قدم الكثير للاهلي سواء بقدراته الفنية أو إخلاصه وحماسه داخل النادي لسنوات طويلة.
، وأشاد الاهلى بسلوك سعد سمير وانضباطه واحترامه الشديد لقيم وتقاليد النادي، مؤكدين أنه كان نموذجًا للالتزام سواء كان يشارك في المباريات أو خارج التشكيل، فضلًا عن دوره في تحفيز زملائه وخلق أجواء من الود والحب، التي كانت من أسرار نجاح المنظومة الكروية طوال الفترة الماضية.
اترك تعليقك ...