كان ياما كان في سالف العصر ولاوان خلق الله الإنسان ليجعله في الأرض بعد أن افسدها الجان وتحدي بها أي كيان وان اسجدوا له فامتثلوا الا ابليس الذي بادر بالعصيان وطلب طلبان أن انذرني الي يوم الفرقان أما من فضلته علي فساجعله يصيبك بالخذلان وبدأت الحكايه وتكاثر ابن آدم وتناسل وظن أن ذاك العمران ساعيا الي الجاه والمال والسلطان عاش حياته بين خطيئه وطلب الغفران معلقا أخطائه علي نزاغات الشيطان كذب بالبيان واضل بالميزان لم يراع الامانه لم يترك بنيان وعاش ومات كالحيوان ثم يواري التراب أملا في الجنان اقتربت الساعه وسيسدل الستار علي الحكايه وسيعود لرحاب الرحمن تري هل حققت مراد الله ام أن إبليس هو الكسبان ؟!!
اترك تعليقك ...